أسمه جبل أهاغن بالهقار تمنراست وليس Pic Laperrine .

 أقول رأيي وانا حر ...حافظوا على عراقتنا وتراثنا الغير مادي بالتحديد .

عند أي زيارة تقودني إلى مكان سياحي أو تاريخي عودت نفسي أن اقوم ببحث عن ذلك المكان مسبقا أو بعد زيارته وأهتم جدا بالقيمة التاريخية وعلاقتها بثورة التحرير أو تاريخنا وما فعله المستدمر بأرض الابطال والشهداء .طبعا هذه المرة فمستحيل عند زيارتك الى مدينة تمنراست لا تزور جبل الهقار) بيك لابرين ( Pic Laperrine ويطلق عليه أيضا اسم (جبل الرومي (  والذي يهمني هو تسميته الاصيلة النابعة من قلوب التوارق الاحرار وهو( جبل أهاغن Ihaghen بمعنى المدق او مدقة المهراس(

في عيد الكشافة الإسلامية الجزائرية ومن قلب الجزائر العميقة كشاف يحييكم

 مقالتي بعنوان (في عيد الكشافة الإسلامية الجزائرية ومن قلب الجزائر العميقة كشاف يحيكم ) على أثير الفضاء الإخباري شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية – إعلامية إخبارية متنوعة , تابعة لوكالة الحرير للنشر والإعلام في الجزائر.منبر و فضاء الرئيس الذي ينشر فيه أصدقاء الصين من الجزائر والدول العربية انتاجاتهم الفكرية والثقافية المعبرة عن صداقتهم للصين.

بقلم: بادي مكي، كاتب وباحث في تاريخ الثورة التحريرية المجيدة وكشاف

في اليوم الوطني للكشافة الإسلامية الجزائرية.. الذكرى مصادفة ليوم 27 ماي من كل سنة ، يوم إستشهاد رائد ومؤسس وأب الكشافة الإسلامية الجزائرية ، الشهيد الرمز محمد بوراس.

الكشافة الاسلامية الجزائرية هذه المدرسة العريقة التي لها فضل وتاريخ ثوري وإصلاحي في الجزائر حديثا وقديما لتعدد نشاطاتها وإنتشارها وتأثيرها العميق على مسار الحركة الوطنية والنضالية ضد المستدمر الغاشم. وهي التي نستطيع وبكل فخر أن نطلق عليها “البنت الكبرى لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين”.