مقالتي بعنوان (في عيد الكشافة الإسلامية الجزائرية ومن قلب الجزائر
العميقة كشاف يحيكم
) على أثير الفضاء
الإخباري شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية – إعلامية إخبارية متنوعة ,
تابعة لوكالة الحرير للنشر والإعلام في الجزائر.منبر و فضاء
الرئيس الذي ينشر فيه أصدقاء الصين من الجزائر والدول العربية انتاجاتهم الفكرية
والثقافية المعبرة عن صداقتهم للصين.
بقلم: بادي مكي، كاتب وباحث في تاريخ الثورة
التحريرية المجيدة وكشاف
في اليوم
الوطني للكشافة الإسلامية الجزائرية.. الذكرى مصادفة ليوم 27 ماي من كل سنة ، يوم
إستشهاد رائد ومؤسس وأب الكشافة الإسلامية الجزائرية ، الشهيد الرمز محمد بوراس.
الكشافة
الاسلامية الجزائرية هذه المدرسة العريقة التي لها فضل وتاريخ ثوري وإصلاحي في
الجزائر حديثا وقديما لتعدد نشاطاتها وإنتشارها وتأثيرها العميق على مسار الحركة
الوطنية والنضالية ضد المستدمر الغاشم. وهي التي نستطيع وبكل فخر أن نطلق عليها
“البنت الكبرى لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين”.